5 Tips about تجربتي مع الصيام المتقطع You Can Use Today
5 Tips about تجربتي مع الصيام المتقطع You Can Use Today
Blog Article
يمكن تقسيم الصور الشائعة للصيام المتقطع إلى فئتين: صيام طوال اليوم، والتغذية المحددة بوقت.
رغبت زوجة أخي في اتباع نظام الصيام المتقطع وهذا ما واظبت عليه، إلا أن ذلك لم يدم سوى لعدة أسابيع كونها لم تستطع التأقلم مع أعراضه الجانبية المزعجة، وكان من السهل علي ملاحظة تلك الأعراض عليها والتي تتمثل فيما يلي:
التعليق على الصورة، يؤدي تناول كمية صغيرة من الطعام قبل النوم إلى إطالة "حالة التغذية"، وهو ما يعني أنك قد لا تصل إلى الحالة الكيتونية أبدًا قبل وجبتك التالية
يدعم المشاهير والرؤساء التنفيذيون الصيام المتقطع بسبب فوائده الصحية ومساعدته في فقدان الوزن. ورغم أن هناك أدلة واعدة على أن الصيام يمكن أن يساعد أجسامنا من الناحية الصحية وربما يطيل أعمارنا، فقد لا يكون أفضل طريقة لفقدان الوزن.
تقول كلاركسون: "لكي تصوم عليك أن تقلل من الشعور بالجوع". إننا نشعر شاهد المزيد بالجوع عندما يؤدي هرمون الغريلين، وهو هرمون يفرز من معدتنا، إلى إنتاج هرمونين آخرين هما "إن بي واي" و"إيه جي بي أر"، في منطقة الغدة النخامية.
هناك عدة طرق مختلفة لأداء الصيام المتقطع – وكلها تتضمن تقسيم اليوم أو الأسبوع إلى فترات الأكل والصيام.
سمات: رشاقة وتغذية #الصيام المتقطع #خسارة الوزن #السموم #السمنة #إنقاص الوزن #تجربتي #الوزن الزائد #مرضى القلب
وقال كيث فراين، أستاذ الأيض البشري الفخري في جامعة أكسفورد، في بيان لمركز الإعلام العلمي في المملكة المتحدة: "إن تناول الطعام المقيد بالوقت شائع كوسيلة لتقليل تناول السعرات الحرارية".
ماذا وراء زيارة ماكرون إلى المغرب، وما تأثيرها على العلاقات مع الجزائر؟
وستعتمد كمية الجليكوجين التي لديك على مقدار ما تناولته ومقدار الطاقة الذي حرقته".
وتشير "حالة التغذية" إلى الفترة التي يستخدم فيها الجسم الجلوكوز الموجود في الدم كمصدر للطاقة. وبمجرد استخدام مصدر الطاقة هذا، يتحول الجسم إلى حالة هدم أو تقويض - عادة بعد حوالي ثلاث ساعات من تناول الطعام. وفي هذه المرحلة، يتحلل الجليكوجين المخزن في الكبد والعضلات إلى جلوكوز.
خلال اليوم يتم التخلي عن وجبة واحدة مع الالتزام بالأطعمة الصحية والمتزنة خلال بقية الوجبات.
بما أنني سمعت كثيراً عن الصيام المتقطع قررت أن أجربه علّني أخسر الكيلوغرامات الزائدة.
إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟