A Review Of تأثير التغذية على المزاج
A Review Of تأثير التغذية على المزاج
Blog Article
يحتوي البنجر الأحمر على نسبةٍ مرتفعة من الفيتامينات وبالتحديد فيتامين ب الذي يعمل على تحسين عمل الذاكرة، ومحاربة كل الأسباب التي تؤدي للحزن والكآبة، لهذا من الضروري أن يتناول الإنسان قطعة من البنجر الأحمر المسلوق يوميًا، وبشكلٍ خاص في حال كان يُعاني من الضغط النفسي الناتج عن العمل وهموم الحياة اليوميّة.
لرفع المزاج وتحسين العواطف، يُنصح بتضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي اليومي. مثال على ذلك هو تناول الأطعمة الغنية بالسيروتونين، مثل الموز والشوفان والشوكولاتة الداكنة، فهذه الأطعمة تحسن إفراز السيروتونين في الجسم الذي يلعب دورًا هامًا في تحسين المزاج ومقاومة الاكتئاب.
أغذية ترفع مستويات العصبية والتوتر يجب تجنبها الأطعمة المعالَجة والسريعة
من أجل التحكم في حالات تأثير الجوع، يجب أولا تغيير العادات الغذائية، وتبني ممارسات معينة يمكن أن تساعد في منع الحالة وإدارتها، و تشمل مفاتيح التعامل مع الجوع ما يلي:
علم الأغذية الذي يؤثر في الحالة المزاجية يستند إلى المفهوم القائل بأن التغيرات الغذائية يمكن أن تُحدث تغيرات في الدماغ من ناحية الكيميائية والفسيولوجية، وهذا يؤدي إلى تغير سلوك بعض الأفراد.
هل تريد التحدث مع طبيب نصيا او هاتفيا؟ تحدث مع طبيب المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق بأقلام آلاف الأطباء المعتمدين
فالخضراوات تحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة التي تخفف من أعراض القلق والخوف والاكتئاب.
للحصول على التغذية الصحيحة، من المهم معرفة العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها جسمك. تشمل بعض العناصر الغذائية الأساسية لنظام غذائي متوازن الكربوهيدرات والبروتينات والدهون والفيتامينات والمعادن.
الحبوب الكاملة، مثل: المعكرونة المكونة من القمح الكامل، والأرز البني، والشوفان.
الديسلكسيا: أعراض ومضاعفات وطرق اكتشاف هذه الحالة المرضية
اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع محتويات المقال
أثر التغذية على العصبية مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
الرغبة بالمحافظة على الوزن والشكل المثالي قد تشكل حافزا كبيرا لاتباع نظام غذائي محدد يدفعهم لانتقاء الوجبات بحذر واستبعاد الكثير من الأغذية التي يعتقدون أنها تسبب السمنة مثل الكربوهيدرات.
فيما وجدت دراسة أخرى أن الجوع يسبب تحولًا سلبيًا في الحالة المزاجية، وهذا ما لاحظه الباحثون، الذين أشاروا إلى أن الأشخاص الجائعين كانوا نون أكثر عرضة للانزعاج بشكل عام ومن بعض الأسباب المحددة، بشكل خاص عند عدم التركيز على الحالة العاطفية.